كشفت التساقطات المطرية التي شهدتها العاصمة الرباط مساء أمس السبت 03 دجنبر، سوء أرضية مركب الأمير مولاي عبد الله، وفضح المستور واللامسؤولية وتشويه صورة البلد في أعين كل المتتبعين للموندياليتو عبر أرجاء العالم. والذي زاد المنظر تشوها هي الطريقة التي حاول بها مستخدمو الملعب تجفيف البرك المائية.
وتحولت أرضية الملعب في مباراة كروز أزول المكسيكي وويسترن سيدني الأسترالي إلى مجموعة برك مائية أعاقت حركة اللاعبين وحولته إلى خصم ثانٍ للاعبين معا.