المراسل
انعقد يوم السبت الماضي و تحديدا يوم 28 سبتمبر 2019 في العاصمة السويدية إستكهولم، لقاء تواصلي جمع العديد من أفراد الجالية المغربية المقيمة في السويد ودول أوروبية أخرى وكذالك ممثلين من السفارة المغربية و ذلك تحت إشراف وتنظيم الدكتور رشيد المناصفي، اختصاصي في علم الإجرام والتحليل النفسي و أحد الأطر الفاعلة في المهجر.
و حدّد القائمون على هذه المبادرة كهدف أساسي لهذا الاجتماع، جمع شمل المغاربة في المهجر و تحديدا السويد و الدول الاسكندنافية وتعزيز مبدأ التضامن والتآخي ومد يد المساعدة لكل أفراد الجالية المغربية الذين يحتاجون للمواكبة، مع الحرص على مناقشة جميع مشاكلهم في المهجر ومحاولة إيجاد الحلول المعقولة لها، و ذلك عبر دعم التنسيق و التضامن مع جهات مسؤولة في ستوكهولم
و شكل هذا اللقاء مناسبة لمغاربة السويد للتواصل و تبادل وجهات النظر، و كذا مناقشة و طرح جميع التحديات التي تواجه الجالية مع التأكيد على أهمية توحيد الصفوف حتى يكون للجالية صوت واحد مسموع
بالاضافة قام الدكتور رشيد المناصفي باستقطاب مجموعة من الأطر المغربية المقيمة هناك للمشاركة في هذا الاجتماع بهدف توحيدهم وتوجيههم حتى يصبحون جالية تحترم وقوية إقتصاديا، سياسيا وإجتماعيا وخصوصا فكريا.
و شكل هذا اللقاء مناسبة لمغاربة السويد للتواصل و تبادل وجهات النظر، و كذا مناقشة و طرح جميع التحديات التي تواجه الجالية مع التأكيد على أهمية توحيد الصفوف حتى يكون للجالية صوت واحد مسموع
بالاضافة قام الدكتور رشيد المناصفي باستقطاب مجموعة من الأطر المغربية المقيمة هناك للمشاركة في هذا الاجتماع بهدف توحيدهم وتوجيههم حتى يصبحون جالية تحترم وقوية إقتصاديا، سياسيا وإجتماعيا وخصوصا فكريا.