بدوره، قال ويليم ألكساندر إنه لم يتمكن من التعبير عن تأثير الموقف عليه كأب، قائلا إنه “كان وقتا صعبا”.
وقبل حوالي أربعة أسابيع، أفيد بأن الاجراءات الأمنية المحيطة بالأميرة تم تشديدها، بعد ظهور أدلة على أن أماليا ورئيس الوزراء مارك روته، مستهدفان من قبل عصابات الجريمة المنظمة، وهما معرضان لهجوم أو اختطاف محتمل.
وانتقلت الأميرة أماليا إلى أمستردام لدراسة السياسة وعلم النفس والقانون والاقتصاد بجامعة أمستردام.
ترددت شائعات عن أن رضوان تاغي، أحد أعضاء عصابة “موكرو مافيا” التي يتزعمها أعضاء من أصول مغربية، على صلة بالمؤامرات ضد الأميرة ورئيس الوزراء، لكن فريقه القانوني قال إنها “معلومات كاذبة لا أساس لها”.
ويحاكم تاغي حاليا بتهمة سلسلة الاغتيالات ومحاولات القتل المرتبطة بعالم الجريمة.
المصدر: nltimes