خديجة العروسي
أهمية وثيقة 11 يناير 1944 في مسار الاستقلال
بقلم:سعيد ودغيرى حسني في 11 يناير 1944 شهد
خديجة العروسي
تمت ترقية ضابط الأمن الممتاز عبد الرفيق خيرات إلى رتبة قائد الأمن، تقديرًا لجهوده المتميزة وتفانيه في أداء واجبه المهني بروح معنوية عالية. ويُشهد له بنزاهته ومصداقيته، إضافة إلى دماثة خلقه وتواصله الراقي مع مختلف مكونات المجتمع.
عبد الرفيق خيرات، الذي يعمل قائد الأمن بالمنطقة الاقليمية الأولى بمنطقة جليز، يُعتبر نموذجًا يحتذى به في التفاني والمسؤولية. بفضل التزامه ويقظته، ساهم بشكل كبير في تعزيز الشعور بالأمان لدى مرتادي هذا الفضاء الحيوي، ما يعكس صورة إيجابية عن المؤسسة الأمنية.
وتأتي هذه الترقية المستحقة في إطار سياسة المديرية العامة للأمن الوطني الهادفة إلى مكافأة الكفاءات الأمنية المتميزة وتحفيز رجال ونساء الأمن على العطاء المستمر في سبيل خدمة الوطن والمواطنين.
هذا الإنجاز يعكس روح التضحية والانضباط التي يتحلى بها خيرات، ويؤكد أهمية تكريم الكفاءات التي تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المملكة.
بقلم:سعيد ودغيرى حسني في 11 يناير 1944 شهد