أورد تقرير أمريكي اسمي من أبرز قياديي حركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوية لحزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة، ضمن لائحة شخصيات وجهت لهم اتهامات بتوفير الدعم لمقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام المعروف ب ” داعش” الموالي لتنظيم القاعدة.
وحسب التقرير فالامر يتعلق باحمد الريسوني الرئيس السابق للحركة، ومحمد يتيم، القيادي بالحركة وحزب العدالة والتنمية.
وقالت الاخبار تعليقا على هذا التقرير انه في الوقت التي ترد الحركة بسرعة على أخبار بسيطة تنشرها بعض وسائل الإعلام حول بعض قياداتها، لم يصدر أي بيان أو تصريح رسمي من طرف الحركة بخصوص اتهامات في غاية الخطورة أوردها تقرير منسوب لدولة عظمى تمتلك أقوى جهاز للمخابرات في العالم.