طارق أعراب كانت شوارع مراكش تعج بالحركة كعادتها، لكن في زاوية هادئة من المدينة، كان رجل في الخامسة والثلاثين من عمره يستعد لرحلته الأخيرة دون أن يدري. اعتاد ...
أقرأ المزيد
0