ابراهيم الفتاحي حضر التلاميذ باكرا كعادتهم إلى المدرسة ذات أربعاء من عام سبعة وثمانين، لم يجدوا أي معلم في المدرسة القابعة على حافة وادي أغمات، فبدأت تكهناتهم ...
أقرأ المزيد
0