صنفت “لوفيف “، احدى الصحف البلجيكية، المغرب كأفضل بلد للباحثين عن ممارسة نزواتهم الجنسية في حق الأطفال القاصرين وبأبخس الأثمان وخاصة بمدن بعينها كأكادير وأن ظاهرة الإغتصاب التي يتعرض لها الأطفال منتشرة بقوة داخل بعض المؤسسات الخيرية.
الصحيفة البلجيكية نسبت إلى نائب رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عبد الخالق بنزكري قوله أن التبليغ على الاعتداءات الجنسية ضد الأطفال اصبح شبه يومي بمدن كمراكش وأكادير وطنجة ومكناس وهي المدن التي وصفها هذا الحقوقي حسب الصحيفة بجنة الباحثين عن البيدوفيليا.