في سنة 2019، ما زال، للأسف أناس بالمغرب يموتون بأشياء من المعيب أن تكون سببا للوفاة في عصر النانو و المريخ. كما حدث لطفل توفي، مؤخرا، بداء الكلب بإقليم قلعة السراغنة، بعدما ظل يخضع طيلة حوالي شهر ونصف لجلسات علاج الطب التقليدي، قبل أن تتدهور حالته ويتم نقله إلى مستشفى الأم والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، ليلفظ أنفاسه بعد ساعات قليلة من حلوله بالمرفق.