كشفت إحدى ضحايا الفقيه في تصريح لصدى الحوز، بأن الفقيه المذكور كان يقوم بإطعام الفتيات الضحايا التمر ثم يمرر كفه على وجوههن بينما يتمتم بكلمات غير مفهومة، كطقس من طقوسه قبل ممارسته أفعاله الوحشية.
و أشارت الضحية ذاتها بان الفقيه البيدوفيلي، معروف بكونه يقوم بكتابة الطلاسيم لمن يقصده من المرضى بغرض الشفاء.كشفت إحدى ضحايا فقيه ستي فاضمة المتهم بإغتصاب سبع فتيات تتراوح اعمارهن ما بين 9 و 16 سنة.
في نفس السياق،كشفت ضحية أخرى، أن الفقيه المدعو العربي كان صديق والدها و لا يبارح منزل الأسرة، مشيرة بان والدها كان يكرمه و “كيدور معاه”، و أنه ساعده لبناء منزله و حتى في زواجه.
و أقالت الضحية البالغة من العمر الان 16 سنة و التي اغتصبها الفقيه قبل سنوات: “كان شيطانا في هيئة إنسان و اغتصبني رغم أن والدي صاحبو و كيتهلا فيه.”