تحتضن مدينة مراكش الأيام الأربع والعشرين 24 لطب” أمراض القلب ” المنظمة من طرف المصحة الدولية لمراكش بتعاون مع الجمعية الطبية العلمية للقلب والشرايين لمصحة أكدال بالرباط، هذه التظاهرة العالية المستوى تجمع أكبر و أفضل الكفاءات الدولية والمغربية.
فمدينة مراكش أصبحت عاصمة لطب أمراض القلب من خلال احتضانها للأيام الأربع والعشرون لهذه الشعبة من العلوم الطبية، التي تنظمها كما سلف الذكر المصحة الدولية لمراكش بشراكة مع الجمعية الطبية العلمية للقلب والشرايين لمصحة أكدال الرباط في الفترة الممتدة مابين 27 و29 أبريل بفندق راديسونRadisson بمراكش .
وتشكل هذه الأيام التي ستعرف مشاركة أكبر الكفاءات والفعاليات الدولية المختصة في الميدان مناسبة أكاديمية أمام المشاركين من اجل استهداف تنمية ونشر الدراسات والأبحاث العلمية في ميادين علم الأمراضpathologie ،والوقاية والعلاجات الخاصة بالقلب والشرايينcardiovasculaire .
وسيكون برنامج هذه الأيام حافلا وغنيا ومعززا بتنظيم عدة ندوات ثمينة وقيمة ينشطها متدخلون لهم صيت عالمي في هذا الميدان الطبي.
إذا كان مرض القلب يزداد تفاقما في المغرب وباقي البلدان فأخذ بعين الاعتبار عدة عوامل بيئية واجتماعية،، طب القلب يستفيد من امتيازات وظروف ملائمة، جميع الميادين معنية، التكنولوجيا، التشخيص والعلاج، ولكن أكثر أهمية يبقى هو العنصر البشري وإن تتبع هذه الأمراض بالمغرب عرف تتبعا استثنائيا كبيرا.
اليوم في المملكة المغربية جميع أمراض القلب والشرايين يتم البث فيها بالوقاية والعلاج، والتقنيات الجديدة في الميدان تم التمكن من استعمالها وضبطها من طرف أطباء القلب المغاربة،، وأيضا على المستوى العلاجي والوقائي فهناك خبرة ملموسة ومتراكمة.
وعلى هامش هذه الأيام سيتم تنظيم حفل تكريم الدكتور محمد العمراني وهي شخصية ذات كفاءة دولية في جراحة القلب التي تم مؤخرا تخصيص جناح لها في المصحة الدولية لمراكش .
هذه السنة، فإن الأيام الأربع والعشرين “24” لمرض القلب ستعرف توأمة مع المؤتمر الفرنسي- الإسباني والمغربي لمرض القلب عند الأطفال، هذا الاختصاص الجديد الذي يعرف نموا مهما في بلادنا وإبداعات تقنية جيدة.
إن الخبراء الفرنسيون، الإسبانيون والمغاربة الملتئمين لأول مرة بمراكش سيتبادلون فيما بينهم تجارب ونقاشات حول التطورات التقنية الكبيرة التي يعرفها هذا الميدان.
وفيما يتعلق بطب أمراض القلب عند الكبار، فالمناقشة ستكون مركزة خلال يومين حول جدوى التشخيص المرضي للقلب:Echocardiographie ومردوديته على الإصابات المختلفة وغيرها من الأعراض وكذلك على مستجدات هذا القطاع.
حول المصحة الدولية بمراكش
المصحة الدولية بمراكش تم إحداثها في سنة 2011 من طرف أسرة من أطباء القلب،” عائلة شعرةchaara” ، طبيب قلب أبا عن جد، للاستجابة للطلب المتزايد على مدينة مراكش في مجال أمراض القلب والشرايين، ولهذا اختار الأستاذ أسد شعرة الاستثمار في بناء أول مركز حقيقي لمرض القلب والشرايين بإمكانيات تقنية موازية للإمكانيات المتواجدة في أوربا. يتميز ببنية هيكلية جد عصرية وتقنية جد متطورة ومواصفات دولية.
فمدينة مراكش أصبحت عاصمة لطب أمراض القلب من خلال احتضانها للأيام الأربع والعشرون لهذه الشعبة من العلوم الطبية، التي تنظمها كما سلف الذكر المصحة الدولية لمراكش بشراكة مع الجمعية الطبية العلمية للقلب والشرايين لمصحة أكدال الرباط في الفترة الممتدة مابين 27 و29 أبريل بفندق راديسونRadisson بمراكش .
وتشكل هذه الأيام التي ستعرف مشاركة أكبر الكفاءات والفعاليات الدولية المختصة في الميدان مناسبة أكاديمية أمام المشاركين من اجل استهداف تنمية ونشر الدراسات والأبحاث العلمية في ميادين علم الأمراضpathologie ،والوقاية والعلاجات الخاصة بالقلب والشرايينcardiovasculaire .
وسيكون برنامج هذه الأيام حافلا وغنيا ومعززا بتنظيم عدة ندوات ثمينة وقيمة ينشطها متدخلون لهم صيت عالمي في هذا الميدان الطبي.
إذا كان مرض القلب يزداد تفاقما في المغرب وباقي البلدان فأخذ بعين الاعتبار عدة عوامل بيئية واجتماعية،، طب القلب يستفيد من امتيازات وظروف ملائمة، جميع الميادين معنية، التكنولوجيا، التشخيص والعلاج، ولكن أكثر أهمية يبقى هو العنصر البشري وإن تتبع هذه الأمراض بالمغرب عرف تتبعا استثنائيا كبيرا.
اليوم في المملكة المغربية جميع أمراض القلب والشرايين يتم البث فيها بالوقاية والعلاج، والتقنيات الجديدة في الميدان تم التمكن من استعمالها وضبطها من طرف أطباء القلب المغاربة،، وأيضا على المستوى العلاجي والوقائي فهناك خبرة ملموسة ومتراكمة.
وعلى هامش هذه الأيام سيتم تنظيم حفل تكريم الدكتور محمد العمراني وهي شخصية ذات كفاءة دولية في جراحة القلب التي تم مؤخرا تخصيص جناح لها في المصحة الدولية لمراكش .
هذه السنة، فإن الأيام الأربع والعشرين “24” لمرض القلب ستعرف توأمة مع المؤتمر الفرنسي- الإسباني والمغربي لمرض القلب عند الأطفال، هذا الاختصاص الجديد الذي يعرف نموا مهما في بلادنا وإبداعات تقنية جيدة.
إن الخبراء الفرنسيون، الإسبانيون والمغاربة الملتئمين لأول مرة بمراكش سيتبادلون فيما بينهم تجارب ونقاشات حول التطورات التقنية الكبيرة التي يعرفها هذا الميدان.
وفيما يتعلق بطب أمراض القلب عند الكبار، فالمناقشة ستكون مركزة خلال يومين حول جدوى التشخيص المرضي للقلب:Echocardiographie ومردوديته على الإصابات المختلفة وغيرها من الأعراض وكذلك على مستجدات هذا القطاع.
حول المصحة الدولية بمراكش
المصحة الدولية بمراكش تم إحداثها في سنة 2011 من طرف أسرة من أطباء القلب،” عائلة شعرةchaara” ، طبيب قلب أبا عن جد، للاستجابة للطلب المتزايد على مدينة مراكش في مجال أمراض القلب والشرايين، ولهذا اختار الأستاذ أسد شعرة الاستثمار في بناء أول مركز حقيقي لمرض القلب والشرايين بإمكانيات تقنية موازية للإمكانيات المتواجدة في أوربا. يتميز ببنية هيكلية جد عصرية وتقنية جد متطورة ومواصفات دولية.