بعدما كانت جريدة كلامكم سباقة الى نشر خبر ما صار يعرف ب( البدلة) بمؤسسة العراقي للتربية والتكوين الخاصة بمراكش، التقت كلامكم يونس العراقي المدير العام ، لمؤسسة العراقي للتربية والتكوين ، وأجره معه حوارا بصوت والصورة، كشف فيها خيوط الهجمة التي تستهدف مؤسسته، معزيا ذلك الى النجاح التي تعرفه المؤسسة.
وارتباطا بالموضوع ، حضرت كلامكم جلسة مكاشفة وهو عبارة عن لقاء تواصلي جمع بيت ادارة المؤسسة وجمعية آباء وأمهات وآولياء التلاميذ والتلميذات، وأجمعوا على ان مؤسسة العراقي مستهدفة من طرف جهات غير معروفة لم يرقهم الريادة التي تحتلها بين المؤسسات التعليمية، كما دافعوا بشراسة في تدخلاتها في هذا اللقاء الذي دام ازيد من اربع ساعات.
اسمع الحوار
تعليق واحد
ايت مبارك سلوى
توضيح: الام كانت حاضرة كولية امر لتلميدة بمؤسسة العراقي ولم تمنح حق الكلمة
لانها ظهرت في الفيديو يوم السبت تسرد مشاكل التعليم عامة . والمجموعة التي رفض المدير استقبالها
كان عدد اعضاءها 40 والتوقيعات على البلاغ الاستنكاري الدي سلم للجهات المعنية…
ادن كانت جلسة مكاشفة وليست لقاء تواصلي… وما هده المصطلحات الغريبة ينسج خيوط وراء اسوار المؤسسة..لعبة…
ارجو من الجريدة ان تتحرى الحقيقة قبل نشر هدا الهراء…الام لم تمس سمعة مؤسسةالعراقي باي سوء
والاخطر من دالك لما يدكر ابها الدي غادر ..وادا ارادت الجريدة احقيقة في مغادرة الابنة المؤسسة الوثائق موجودة و موثقة..عند الطبيب النفسي…
بديعة
كيف لم تمس سمعة المؤسسة وهي تقول ان هناك اكتظاظ وارهاب نفسي وما كاين لا تربية لا تعليم.ولا يعقل ان تقوم تلك الضجة على بدلة ب 90درهم .40 شخص لا يمثلون الا انفسهم
Loubna El Joud
Quand ton fils change complètement en l’espace de trois semaines, excusez-moi de proclamer haut et fort , l’exellence de cette école,l’une des pionnières à Marrakech, de louer le professionnalisme de son corps pédagogique et administratif.
De ce fait, il est tout à fait normal qu’elle fasse des jaloux!
Toute fois, je ne pourrais omettre de souligner le ridicule de ce supposé “scandale” par rapport à un uniforme qui ne dépasse pas 300 dhs !
Quand certaines écoles se defoulent sans gêne à travers des frais d’assurrance et d’inscription surréalistes, l’école El Laraki demeure un choix idéal pour tout parent soucieux de voir évoluer le fruit de ses entrailles , dans un climat éducatif sain et responsable.