ارغم شرطي يعمل بولاية أمن فاس، ليلة أمس ، إلى استخدام سلاحه الوظيفي لتوقيف مشتبه بهما كانا على متن دراجة نارية وبحوزتهما سلاحين أبيضين من الحجم الكبير، وذلك بعد محاصرتهما من طرف دوريات مشتركة للأمن والسلطة المحلية والقوات المساعدة بحي الرياض التابع لمنطقة دار الدبيبغ.
الشرطي الذي أطلق الرصاصة والتي أصابت إحد المتهمين على مستوى الفخذ، أقدم على هذا الفعل بعدما أصيب عنصر من القوات المساعدة بإصابة خطيرة على مستوى الوجه بسيف كان مدجج به احد المتهمين.
تعليق واحد
حسن
الديباجة تحمل من الأخطاء التبريرية ما يبعث على الحنق .. هل بات على الشرطي لزاما أن يبحث عن ضرورة لكي يستعمل سلاحه ؟؟ أسلاحه لعبة عاشوراء ,أم وسيلة عمل ؟؟ إنه أداة تستعمل بتقدير الحالة والحدث .. ولو كان مهر استعماله نذبة من سيف المجرم فلا داعي لحمله ..
علي
السلام عليكم
الله يكون فعوان داك المخزني الي مشا وجهو