علم من مصادر خاصة، أن مواطنا افريقيا من غينيا كوناكري، كان قد حل بالمغرب في 24 من دجنبر من السنة الماضية من أجل السياحة، إلا أنه نقل الأمس الخميس إلى مستشفى مولاي يوسف بالرباط ، بعد الاشتباه فيه باصابته بفيروس “إيبولا”، إثر ظهور أعراض جانبية على صحته، حيث تم إجراء التحاليل المخبرية على دمه بمختبر الدرك بتمارة.
هذا وقد نقل الضحية تحت حراسة مشددة صوب مدينة الدار البيضاء لإخضاعه للفحوصات الطبية اللازمة، وسط تكتم شديد، وأضافت ذات المصادر أنه من المرجح أن تخرج وزارة الصحة ببلاغ يوضح هذا الأمر.