قال حسن أوريد، الذي شغل عدة مناصب هامة، أبرزها منصب الناطق الرسمي باسم القصر ومؤرخ المملكة، قبل أن يبتعد عن السلطة، “ينبغي أن نقر بأشياء صادمة، هناك أشخاص ذبحوا باسم الاسلام، وباسم رؤى وتأويلات للدين”.
وبعد أن تحدث، في المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، عن قتل داعش لصحفيين نشطاء غير مجرمين بأي قضايا تمس حقوق الانسان، وقدم أمثلة لاختطاف الرجال والنساء وبيعهن كإماء وعبيد، يصل إلى إدانة هذه الأفعال بقوله: “إذا كان هذا هو الإسلام فأنا لست مسلما، وإذا كنت مسلم يجب ابراز مفهوم آخر للإسلام ”