فجر الحسين الوردي ، وزير الصحة ، قنبلة من العيار الثقيل ، حينما اعترف أن وزارته وجدت في الدار البيضاء أدوية منتهية الصلاحية تعود إلى سنة 1973.
وقال الوردي ، في لقاء نظمته لجنة القطاعات الاجتماعية ،صباح الثلاثاء، إن مثل هذه المشاكل عصية جدا ” ولذلك لابد من طرحها لنجد لها حلولا، ولا يمكن بأي حال من الاحوال أن نلقي المسؤولية على وزير بعينه”.
وأضاف الوردي حسب المساء، أن ” نكتشف متأخرين أن بعض الأدوية” بيرمي” يجعل أصحاب راميد يقولو أننا ” نخربق” بينما المشكل يكمن أساسا في التدبير وليس أي شيء آخر”.