محمد خالد
باستثناء أحزاب البام والاستقلال والاتحاد الدستوري، والاحرار، والحركة الشعبية،لم تستطع أحزاب وطنية،اخرى من فرض نفسها للفوز باحدى المهام التمثيلية داخل المكتب المسير الجديد للجهة، بحكم المقاعد المتواضعة المحصل عليها في الاستحقاقات الجهوية.
وفي هذا السياق وجدت هذه الأحزاب نفسها في وضعية لاتحسد عليها،ك كحزب البيجيدي الذي لم يحصل سوى على مقعد واحد في شخص العمدة السابق بلقايد،فيما لم يستطع مرشحو حزب الوردة والزيتون والنخلة والاشتراكية الموحد،فرض انفسهم من الناحية العددية لتكوين فريق داخل مجلس الجهة.وتم اقصاؤهم من الانتداب داخل المكتب المسير الجديد.