خاص/ كلامكم
جمال إمرهان يستقبل وزير التربية الوطنية ومدير أكاديمية التعليم خلال زيارة تفقدية لأسني ( صور)
عبد الحكيم آيت بلقاسم/ آسني شهدت الجماعة الترابية
خاص/ كلامكم
تعيش أوساط المنتخب المغربي أجواءً مشحونة عقب الحادثة التي شهدتها مباراة المنتخب ضد ليسوتو، حين حاول النجم سفيان أمرابط تنفيذ ركلة جزاء، إلا أن زميله في الفريق سفيان رحيمي أصر على تنفيذها بنفسه. هذا الموقف الذي قد يبدو عادياً في كرة القدم أثار موجة من التساؤلات حول الانسجام داخل أسود الأطلس.
معروف عن أمرابط قيادته الميدانية وشخصيته القوية التي تعطي المنتخب توازناً تكتيكياً ونفسياً، وهو ما يجعل أي صدام معه حدثاً لافتاً. رفض رحيمي منح أمرابط فرصة تنفيذ الركلة أثار انقسامات واضحة، خاصة أن الأمر لم ينتهِ في الملعب، بل تصاعدت التوترات داخلياً، حيث تشير تقارير إلى أن رحيمي بدأ بتشكيل “نقابة” غير معلنة بين اللاعبين، تستهدف فرض هيمنة معينة على قرارات داخلية.
ما حدث يطرح أسئلة حول دور المدرب وليد الركراكي، الذي عليه أن يتعامل مع مثل هذه المواقف بحزم لضمان الحفاظ على وحدة الفريق. فرغم القدرات الفنية العالية التي يتمتع بها رحيمي، فإن فرض الذات على حساب الانسجام العام قد يؤدي إلى تراجع الروح الجماعية التي تعتبر أساس نجاح أي فريق.
أمرابط، الذي يعد من ركائز المنتخب، ربما يجد نفسه في موقف صعب. فالتوترات من هذا النوع قد تدفع لاعبين بحجمه إلى مراجعة التزامهم، خاصة إذا لم يشعر بدعم الإدارة الفنية له. خسارة نجم بحجم أمرابط ستكون ضربة قوية للمنتخب، ليس فقط من الناحية الفنية بل أيضاً من حيث القيادة والانضباط.
يتوجب على الركراكي فتح قنوات حوار مع اللاعبين لوضع حد لأي انقسام داخلي، وتوضيح أن الأولوية هي دائماً للمصلحة العامة، بعيداً عن النزاعات الشخصية.
ما حدث في المباراة مع ليسوتو يُعد ناقوس خطر ينبغي التعامل معه بجدية. فالمنتخب المغربي يمثل ملايين الجماهير التي تنتظر نتائج إيجابية، ولن تتسامح مع أي تصرفات قد تؤثر على أداء الأسود في المحافل القادمة.
عبد الحكيم آيت بلقاسم/ آسني شهدت الجماعة الترابية
تعليق واحد
Morad
انتم صناع الغتنة.،رحيمي من أنيطت له مسألة ضربات الجزاء والكل يعرف ذلك.لاش تصيدون في الماء العكر.صحافة الكذب
سوسن
رحيمي دري صغير بحال الى لاعب فالدوار غادي يخرج على المنتخب بداك الفعايل ديال الدراري الصغار
Amazigh
C’est de l’impolitesse de la part de Rahimi. Comment ose t il refuser un penalty à son aîné qui a manifesté pour une fois le désir de tirer ce penalty !!! C’est franchement détestable et j’en veux énormément à ce joueur qui m’est franchement antipathique
محمد
هذا يسمى تحامل ضد الاعب راحيمي من حق راحيمي فرض نفسه وسط الاعبين المحترفين في أوروبا لانه لاعب دو جودة عالية و مثل راحيمي نادر في كرة القدم اليوم سريع مراوغ هداف و بارع في اصطياد ضربات الجزاء و في تنفيذها كان حكيمي من يتولى هذا قبل لكنه بعد تضيع ضربة جزاء الأولى و الثانية منح راحيمي هذه المسؤولية و أصبح المنفد الاول و هو هداف اما مرابط عليه التركيز في دوره الدفاعي و الابتعاد التشويش على المهاجمين راحيمي قبل كان قد منحها لنصيري لانه مهاجم و يحتاج لدفعة معنوية للعودة لتسجيل صاحب المقال حكار و بزاف عليه يكون محايد بين أبناء وطنه
مغربي حر
رحيمي لاعب هاو،ويلعب في بطولة هاوية .ويمكن تعويضه لكن من الصعب تعويض نجم مثل أمرابط
Sifao
….يعني يستاهل نهار فاش قمعو زياش…. مقابلة تدريبية فقط …ما فبها والو الى عطاه يضربها…لكن كيبان ما يستاهلش التضامن ديال الجمهور معه…يمشي يلعب مع العين المنتخب بزاف عليه