الحاجة إلى فرح كبير.

الحاجة إلى فرح كبير.

- ‎فيرأي
1066
التعليقات على الحاجة إلى فرح كبير. مغلقة

 

ليكون النجاح كبيرايحتاج لدعمه ولاستمراره ولاستثماره الى كثير من المقومات. لانريد نجاحا ينسينا اعطابنا وماتعيشه المنظومة التربوية من انتاكسة في التدبير والتسيير. وماواكب العملية هذه السنة من ارتجالية وفوضى .كان الله في عون الاباء والامهات ..!
لن نعكر صفو الفرحة العارمة بنجاح ابنائهم وبناتهم في امتحان عسير سنقول لهم هنيئا لكم باجتياز مرحلة مهمة في مسار مدرسة متعبة ارهقها كثرة “النغازة “حتى افقدوها الحركة والمشي بشكل طبيعي .
هنيئا لكم بفرح مؤقت وسط زحمة هموم تكاثرت حتى صرنا نبحث عما يفرحنا رغم قلته . وسط اجواء صنعتها مجموعة من مرتزقة السياسة الذين باعوا لنا كل شيء حتى الفرح .لكن بثمن غالي ونحن نرفع التحدي بمفهومه الدارج “لمعاندة ” فلا نتأخر في الحصول على المستحيل. لا اريد افساد اجواء الفرحة بعدد الذين غادرونا في اجواء الامتحان دون ان تترك لهم الفرصة ليلقوا الينا السلام وفي غفلة منا غادرتنا ابنة اسفي في مشهد رهيب ومأساوي يدين من يختبئون وراء فرحتنا العارمة والمؤقتة ليوزعوا علينا باقة ورد كان الأولى بها قبر الشهيدة . كما نحتاج للإطلاع على نتائج ضحايا الزلزال وكيف كانت ظروفهم ونسب النجاح فيهم نتمناهاأن تكون بلسما يخفف من جراحهم بعدما رسمتهم حكومتنا الموقرة في ظروف لا إنسانية ولااجتماعية يعانون منها الأمرين ولمدد غير محددة وأفق مظلم لايعلمه إلا الله .
كنا نتمنى أن تشكل مرحلة إعلان النتائج تعبئة جماعية لحصيلةشارك فيها الكل.لكن هناك من يستهويه الاستفراد بالقرارات لكن لحظة الفشل يلقي بتبعاتها على الحلقة الأضعف ليقدمهم قربانا لجهات معلومة وتستمر العملية في تقديم ضحايا جدد مع استمرارإنتاج الفشل نفسه. أومن بشكل راسخ بمعطى أساسي ومنهجي إذا كان التقييم الموضوعي لحظة الفشل واجب وضروري وأجدى وأنفع فإنه في لحظة الفرح أولى وأنجع.لايجب أن تغطي العواطف على الاختلالات والعيوب ..!
ولا نترك الفرصة للفشلة استغلال فرحنا للتغطية على نقائصهم وفشلهم الذريع.مع الفرحة نحتاج للمحاسبة إذا كنا نروم استدراك الخلل وبناء المستقبل.فلامجال لتأخير فرصة الإصلاح من هنا تبدأ أول خطوة .وفي انتظار غد متفائل نقول: هنيئاللناجحين والناجحات.
ذ. ادرسس المغلشي .الحاجة إلى فرح كبير.
ليكون النجاح كبيرايحتاج لدعمه ولاستمراره ولاستثماره الى كثير من المقومات. لانريد نجاحا ينسينا اعطابنا وماتعيشه المنظومة التربوية من انتاكسة في التدبير والتسيير. وماواكب العملية هذه السنة من ارتجالية وفوضى .كان الله في عون الاباء والامهات ..!
لن نعكر صفو الفرحة العارمة بنجاح ابنائهم وبناتهم في امتحان عسير سنقول لهم هنيئا لكم باجتياز مرحلة مهمة في مسار مدرسة متعبة ارهقها كثرة “النغازة “حتى افقدوها الحركة والمشي بشكل طبيعي .
هنيئا لكم بفرح مؤقت وسط زحمة هموم تكاثرت حتى صرنا نبحث عما يفرحنا رغم قلته . وسط اجواء صنعتها مجموعة من مرتزقة السياسة الذين باعوا لنا كل شيء حتى الفرح .لكن بثمن غالي ونحن نرفع التحدي بمفهومه الدارج “لمعاندة ” فلا نتأخر في الحصول على المستحيل. لا اريد افساد اجواء الفرحة بعدد الذين غادرونا في اجواء الامتحان دون ان تترك لهم الفرصة ليلقوا الينا السلام وفي غفلة منا غادرتنا ابنة اسفي في مشهد رهيب ومأساوي يدين من يختبئون وراء فرحتنا العارمة والمؤقتة ليوزعوا علينا باقة ورد كان الأولى بها قبر الشهيدة . كما نحتاج للإطلاع على نتائج ضحايا الزلزال وكيف كانت ظروفهم ونسب النجاح فيهم نتمناهاأن تكون بلسما يخفف من جراحهم بعدما رسمتهم حكومتنا الموقرة في ظروف لا إنسانية ولااجتماعية يعانون منها الأمرين ولمدد غير محددة وأفق مظلم لايعلمه إلا الله .
كنا نتمنى أن تشكل مرحلة إعلان النتائج تعبئة جماعية لحصيلةشارك فيها الكل.لكن هناك من يستهويه الاستفراد بالقرارات لكن لحظة الفشل يلقي بتبعاتها على الحلقة الأضعف ليقدمهم قربانا لجهات معلومة وتستمر العملية في تقديم ضحايا جدد مع استمرارإنتاج الفشل نفسه. أومن بشكل راسخ بمعطى أساسي ومنهجي إذا كان التقييم الموضوعي لحظة الفشل واجب وضروري وأجدى وأنفع فإنه في لحظة الفرح أولى وأنجع.لايجب أن تغطي العواطف على الاختلالات والعيوب ..!
ولا نترك الفرصة للفشلة استغلال فرحنا للتغطية على نقائصهم وفشلهم الذريع.مع الفرحة نحتاج للمحاسبة إذا كنا نروم استدراك الخلل وبناء المستقبل.فلامجال لتأخير فرصة الإصلاح من هنا تبدأ أول خطوة .وفي انتظار غد متفائل نقول: هنيئاللناجحين والناجحات.
ذ. ادريس المغلشي .

يمكنك ايضا ان تقرأ

تخريب ضيعة فلاحية بسيدي عبد الله غيات للمرة الثانية: تهديدات متواصلة واعتداءات تكشف عن جهات غامضة

المراسل/ الحوز تعرضت ضيعة فلاحية تقع ضمن تراب