كلامكم
نسمع: “المال لا يشتري السعادة”، فهل الزواج يشتريها؟ كما يُقال كذلك: ”زوجة سعيدة .. حياة سعيدة” تؤكد دراسة على أن الأزواج (بين 25 و 50 عامًا) أكثر ازدهارًا بنسبة تصل إلى 17٪، مقارنة بالعزاب.
من الآخر .. أين تُباع السعادة؟
- من أقوى المؤشرات على السعادة عند البالغين، هي الحياة الزوجية المستقرة.
- ومن أبرز العوامل التي تؤثر على الرفاهية الفردية في الحياة الزوجية، هي تحسين دخل الأسرة.
الدراسات تؤكد والإحصائيات تُثبت:
بعضهم اشتروها – يستمتع المتزوجون بنسبة تصل إلى 20٪ مقارنة بأقرانهم “العزّابيين”. – الأشخاص الذين يتمتعون بصفات شخصية مرتبطة بالسعادة، مثل اللطف والاستقرار العاطفي والقبول، أكثر احتمالًا للسعي إلى الزواج و ”إكمال النصيب”.
وآخرون باعوها 💸 – انخفض معدل الزواج على مدار الخمسين سنة الماضية بنسبة 60 ٪ تقريبًا. – شاعت فكرة قبول الطلاق، وتجنب بناء أسرة والحفاظ على علاقة صحية متينة، فالهشاشة الزوجية ازدادت، خاصة في الولايات المتحدة، ونسبة لا بأس بها في بلادنا العربية، بالرغم من أنه “أبغض الحلال إلى الله الطلاق”.
العجيب أن الدراسات وجدت أن الاختلافات الديموغرافية لا تفسّر ارتفاع معدل انتشار السعادة بين الأفراد المتزوجين والعزّابيين المتزوجين. بمعنى؟ لا تنحصر السعادة على العوامل “الديموغرافية” مثل التعليم، والعمر والجنس.
رأي آخر:
سأل أعزب حكيمًا يونانيًا، هل سوف أندم إذا تزوجت؟ قال: إن تزوجت ندمت، و إن لم تتزوج ندمت!