رفضت الأغلبية المعارضة بالمجلس الجماعي لأمزميز، صباح يومه الإثنين خامس فبراير الجاري، تداول جدول أعمال دورة فبراير العادية.
و وفق مصادر متطابقة، فالمجلس الجماعي لأمزميز يسير، بعد رفض تداول جداول اعمال الدورات السابقة، نحو إشكاليات تدبيرية كبيرة، سيكون لا شك للسلطات الإقليمية دور محوري في إيجاح حلول نهائية لها.