كلامكم
سمعت محمد عبده يغني “علّي علّي بطل فليت“؟ أو “human“؟ هل تسائلت من المسؤول عن هذه الترهات؟ وكيف سيتم إدراتها في المستقبل؟
هناك وثائقي لسياق من ثمانية يتحدث عن هذا الموضوع وكيف أن الشركات لم تنتظر القوانين وبدأت محاربة هذه الموجة باستخدام علاقاتها.
ولكن أخيرًا وصل القانون..
اقترح أعضاء من مجلس النواب الأمريكي قانونًا جديدًا ، يسعى لحماية أصوات وصور الناس من انتهاكات الذكاء الاصطناعي، حيث يسعى القانون لتجريم من يقلد بدون إذن.. خاصة أن ما تم تطبيقه حتى الآن “وصل حدّه”، مثل: – ما أكثر الأغاني المزيفة التي تقلد الفنانين المشهورين. – وهناك أيضًا دعايات مزيفة استخدم فيها مشاهير مثل توم هانكس. – كما تم استخدام الذكاء الاصطناعي في تزييف مقاطع مخلة بالآداب بين طلاب مدارس. – ويوجد ما لا يقل عن ١٠٠,٠٠٠ صورة تم إنتاجها بالذكاء الاصطناعي لإظهار نساء عراة. وكل ما ذكر أعلاه تم بدون أخذ أي موافقة من أحد.
العقاب؟
غرامة تصل إلى خمسين ألف دولار لكل مخالفة يؤذي بها أحدًا.
أين أكبر هم الآن؟
وصل بعض المخادعين إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتقليد صوت أحد أحبائك لخداعك لإرسال مبلغ مالي لهم.
الصورة الأكبر..
الموضوع لا يقف عند سن القوانين. هناك واجب أكبر على الشركات، مثل شركات البحث التي يجب ألا تدعم إظهار مثل هذه النتائج. والأهم إيجاد طريقة بحيث يمكن لمن يتأذي من مثل هذه الممارسات أن يزيل هذا المحتوى من الإنترنت بطريقة عملية وسهلة.