مراكش / خالد مصباح تصوير/ ف. الطرمبتي
احتفالات رأس السنة 2024، يبدو أنها لن تخرج عن سياق احتفالات السنة الماضية،التي تأثرت بفعل جائحة كورونا، وكل المؤشرات تشير أن هذا الحركة الاقتصادية بمدينة مراكش قاطرة السياحة بالمغرب، ستكون باردة مثل طقسها.
رغم تسجيل نسبة مهمة في الحجوزات بالفنادق،فإن ذلك لم ينعكس ايجابا عن الحركة التجارية والاقتصادية بالمدينة الحمراء. وقد سجلت جريدة كلامكم تذمر كبير في وسط التجار، بسبب الكساد التجاري الذي ساهمت فيه عدة عناصر منها جائحة كورونا وزلزال الحوز إلى جانب الجفاف الذي يعيشه المغرب منذ السنوات الأخيرة.
أمام هذه الصورة الدرامية والسوداء، شرعت غرفة التجارة والصناعة الخدمات بجهة مراكش، برئاسة كمال بن خالد، في ايجاد حلول آنية تفيد التجار والصناع بالمدينة، وعملت برامج واقتراحات مهمة تعود على هذه الفئة بالنفع،وتخرجهم من الكساد التجاري التي تعيشه المدينة. وتحلحل هذا الجمود التجاري والصناعي مع شركاء آخرين
مزيدا من التفاصيل في هذا الموضوع اجرينا هذا التصريح مع رشيد الرخامي ، عضو غرفة التجارة والصناعة والخدمات صنف التجارة بمراكش: