علاء كعيد
قالت مصادر متطابقة، أن خلافا صارخا دب، مؤخرا، بين حزبي التجمع الوطني للأحرار و الاستقلال المشكلين لأغلبية المجلس الجماعي لتيديلي مسفيوة، مبرزة بأن هذا التحالف مهدد مستقبلا بما هو أسوء.
و أوضحت المصادر نفسها بأن الرئيس المنتمي لحزب الحمامة وجد نفسها من دون حليفه الميزان، و قد تأكد ذلك من خلال تقديم ملتمس للرئيس من طرف 16 عضوا ينتمون لحزبي الاستقلال و الأصالة و المعاصرة المنتمي للمعارضة، لمطالبته بعقد دورة استثنائية خلال الشهر الجاري.
المصادر نفسها أشارت بان الأيام القليلة القادمة ستكون حبلى بالأحداث التي ستؤشر على مستقبل أغلبية المجلس الجماعي لتيديلي مسفيوة، في ظل تواجد مجموعة من المعطيات المتشابكة