منذ الاعلان الرسمي عن افتتاح أبوابها: اقبال ملحوظ للاباء والامهات على مؤسسة المواكب للتعليم المدرسي الخصوصي بأبواب مراكش بمقاطعة المنارة.

منذ الاعلان الرسمي عن افتتاح أبوابها: اقبال ملحوظ للاباء والامهات على مؤسسة المواكب للتعليم المدرسي الخصوصي بأبواب مراكش بمقاطعة المنارة.

- ‎فيبلاحدود, في الواجهة
811
6

كلامكم

 

منذ حصولها على الترخيص الرسمي لمزاولة مهامها كمؤسسة تعليمية وتربوية من الجيل الجديد بمنطقة ابواب مراكش بمقاطعة المنارة بمدينة مراكش تشهد مؤسسة ﺍلمواكب للتعليم ﺍلمدﺭسي الخصوصي( ﺍلأﻭلي، الابتداﺍئي ،الثانوي اﺍلإعداﺩي ، ﺍلثانوي التأﻫﯿلي ) ، حركية ذؤوبة،واقبالا ملحوظا من طرف الآباء و الأمهات الراغبين في تسجيل ابنائهم وبناتهم بهذه المؤسسة الوليدة، التي اجتمع فيها ما تفرق في غيرها من مؤسسات التعليم الخصوصي بالمدينة.

بالنظر للمستجدات التربوية والبيذاغوجية واللوجيستيكية الحديثة التي وفرتها إدارة المؤسسة،للاجيال الصاعدة من ابناء وبنات الساكنة المراكشية على مستوى جودة التعلمات التي تواكب العصر ومتطلبات الحياة المعاصرة على اكثرمن مستوى.

وفي إطار مهامها الإعلامية والصحفية المواكبة لكل جديد ومتميز على صعيد مدينة مراكش، زار الطاقم الصحفي لجريدة “كلامكم” مؤسسة ﺍلمواﺍكب بمقاطعة المنارة بمدينة مراكش،من اجل الوقوف بعين المكان عن العروض المدرسية والتربوية التي توفرها المؤسسة للتلاميذ والتلميذات المراكشيين، وهي عروض اقل ما يمكن القول عنها،بانها ذات جودة عالية كما وكيفا، وبأسعار مغرية مشجعة تراعي القدرة الشرائية لاغلب الشرائح الاجتماعية، ولحساسية الظرفية الاقتصادية والاجتماعية وموجة الغلاء التي تخيم بظلالها على المدينة وعلى المغرب ككل لاسباب بنيوية وهيكلية موضوعية.


وبحسب تصريحات الاستاذ عبد العزيز الديهي بصفته احد مؤسسي هذا المشروع التربوي الرائد، فمؤسسة المواكب هي مؤسسة خصوصية للتعليم من الجيل الجديد،فهي تواكب مستجدات العصر ﻭتعمل على تطوﻳر التربية وﺍلتعليم بما يلبي احتياجات الناشئة المراكشية والمغربية عموما، في التعلمات.


كما انها تركز جهدها على بناء شخصية ﺍلفرد اﺍلناضج ﻭالناجح،٬ ليكونﻥ عضو ًا إيجابياً ﻭفعالاً،ونافعا لنفسه ولمحيطه السوسيو اقتصادي، المحلي والوطني في اﺍلمجتمع.


كما أن المؤسسة تركز على الكفاءﺍت العلمﻴة في مختلف اﺍلمواﺩ،٬ ﻭتعمل على بناء جسور ﺍلتواصل ﻭالتعاون بين جميع الفاعلين: ﺍلتلاميذ،٬ اﻭلياء الأمر،٬ اﺍلطاقم اﺍلإدﺍﺭي والتربوي والتعليمي.
ناهيك عن سعيها إلى:
• تعليم يعتمد على ﺍلمقاربات البيداغوجيةالمتنوعة.

• وﺇلانفتاح على اللغات الحية ﻭﺩعم ﺍللغة الإنجليزية باعتبارﻫا ﺭﺍفعة للمستقبل.


وتعتمد برنامجا خاصا لتلقين المعلوميات،٬ ﯾصبو إلى إبرﺍﺯ دﻭرھافي تدرﻳس المواد العلمية. واضاف الاستاذ الديني بانالمؤسسة تعتمد على ﺃنشطة تربوﯾة مدمجة في المنهاج.و نظام تفويج في الموﺍد العلمية (ﺃفوﺍﺝ لا تتعدى 12تلميذا)،

موضحا بان مؤسسة المواﺍكب: شيدت على مساحة جغرافية تناهز 5000 متر مربع ،وهي تشمل فضاءات تعليميةواسعة ومتعددة، تحترﻡ بشكل كبيرر الموﺍصفات ﺍلتربوﻳة ﺍلمطلوبة.وتحتوي على مصعدﯾن خاصين بالتلاميذ في ﻭضعيةﺇعاقة أو للحواﺩث ﺍلطاﺭئة.و قاعة للعرض مجهزة بأحدث تقنيات ﺍلتوﺍصل بطاقة استيعابيةتفوق 320 مقعدا.
كما توفر مؤسسة المواكب ملاعب ﺭﯾاضية في الفضاء الخاﺭجي مساحتها 1500 متر مربع،٬ ﻭقاعة مغطاة متعددة ﺍلرﯾاضات ﻭمستوﺩعين للملابس مجهزين لاستحماﻡﺍلتلاميذ والثلميذات.


واضاف الإطار الإداري والتربوي عبد العزيز الديهي في تصريحه ل”كلامكم” انالمؤسسة تتوفر أﻳضا على مختبرﺍت مجهزة بمعدات ﻭأجهزة مخبرﯾة بما ﻳخدم ﺍلتجربة العلمية للتلميذ ﺍلتي توازي النظرﯾة.مؤكدا بان مؤسسة ﺍلموﺍكب فرﻳدة من نوعها من حيث ﻫندسها ﺍلمعمارية سوﺍء ﺍلداخلية ﺃواجهاتﮭا ﺍلخارجية ﻭموقعها الاستراتيجي ﺍلذي يتيح سهولة ﺍلمرور ﻭﺍلوقوف ﻭالتوقف بالنسبة للآباء،٬ بالإضافة اﺍلى نظام مرﺍقبة يتيح ضبط ﻭمرﺍقبة ﺩاخل المؤسسة بأحدث الكاميرات.الرقمية المتطورة.


اضافة الى مرﺁب للسيارﺍت تحت أﺭضي ضمن استرايجية لتنظﯿم موحد ﻭمعقول للسير، لتحسين عملية النقل المدﺭسي ،حفاظا على سلامة ﻭصحة التلاميذ، مع تأمين ﻭضع سيارات نقل التلاميذ بعيدا عن ﺍلشمس ،ﻭفي مكان ﺁمن لتيسير عملية الولوج ﻭالخرﻭج من المؤسسة في أحسن الظرﻭف ﻭكذلك بالنسبة للعاملين بالمؤسسة،

اما بخصوص. ﺍلموارﺭد البشرﻳة، فقد أوضح الديهي بان مؤسسة الموﺍكب،تعمل على إنتقاء أﻁر تربوﻳة وإﺩاﺭﻳة بعناﻳة،٬ ﺫات كفاءﺓ عالية ﻭمتمرسة،٬ كل في مجاله ﻭتخصصه، ﻭفق تنظيم إداى محكم.

ما بخصوصﺍلتجهيزات ﻭالوسائل ﺍلديدﺍكتيكية،فمؤسسة المواﺍكب تضم67 قسما مجهزابأحدث الوسائل ﺍلتعليمية ﻭﺍلدﯾداكتيكية،٬ حيث تتوفر كل ﺃلاقسام على مساحة ﻭﺍسعة ﻭمنفذﯾن ﻭفق اﺍلضوابط ﺍلمعمول بﮭما في شروط ﺍلسلامة وﺍلأمان على ﺍلصعيدين الوطني ﻭﺍلدولي.


ومن اهم مميزات المؤسسة فأقسامها ذات الهندسة المعمارية المتمييزة، تتوفر على مكيفات ﻭسبورﺍت ﺭقمية من الجيل ﺍلجدﯾد،٬ ﻭكذلك كاميرﺍت للمراقبة،٬ بالإضافة ﺇلى مقاعد للدرﺭاسة تم ﺍنتقاؤﮭاوفق نموﺫج عصري متميز، ﯾراعي راحة التلاميذ ،ﻭفق المعاﯾﻴر اﺍلدﻭلية. في مجال التربية والتعليم والتكوين.

وبالنظر لما اصبحت تضطلع به التكنولوجيا في الحياة الراهنة في اغلب الميادين الانتاجية، ﻭمن ضمنها قطاع التربية والتعليم، فإن ﺍلمؤسسة تحرص على برمجة ّمادتي الاعلاميات والتكنولوجيا في برنامجها التعليمي في احسن ﺍلظروف التربوية والبيذاغوجية ،ﻭلأجل ﻫذه الغاية،قامت مؤسسة ﺍلموﺍكب بتجهيز ثلاث قاعات للإعلاميات، ﻭقاعتين للتكنولوجيا بأحدث التجهيزات، وﺍلحواسيب الموصولة بالأنترنت، لتقديم ﺍلدرﻭس، ﻭﺫلك من أجل تحفيز ﺍلجانب الإبداعي وصقل مهارة الابتكار لدى التلاميذ بالمواﺯاة مع الجانب اﺍلدراسي.

ومن جانب اخر توفر مؤسسة الموﺍكب نظام مداﻭمة بعد نهاية ﺍلحصص ﺍلدراسية ،ﻭفق برنامج تربوي، تحت إشرﺍﻑ ﺍلإدارة التربوية، تراعى فيه ميولات التلاميذ ﺍلفكرﻳة ﻭالفنية ﻭالرﯾاضية.

كما تسعى مؤسسة ﺍلمواﺍكب للتعليم ﺍلخصوصي ﺇلى تقدﻳم أفضل ﺍلخدمات لتلاميذها وثلميذاتها. ﻭبما أ ن نظامها نصف داخلي، فإن ﺍلتلاميذ، والثلميذات ﻳتناﻭلون ﻭجبة الغذاء في ﺍلمؤسسة،٬ وهي الوجبة التي تحرص إدارة المؤسسة ان تكون متنوعة ومتوازنة وصحية، ﻭفق برنامج مدروس ،ترﺍعى فيه الشروط والمعايير المعمول بها في الداخليات ،حيث جندت المؤسسة لهذه الغاية طاقما متخصصا في فن الطبخ والمطعمة،وقاعة للاكل ومقصفا ومسجدا مجهزين بكل المستلزمات الضرورية الكفيلة بتلبية مختلف الحاجيات البيولوجيةوالغذائية للناشئة المراكشية.حسب تصريح الاستاذ عبد العزيز الديهي،ا حد مؤسسي هذا المشروع التربوي والتعليمي بمنطقة ابواب مراكش بمقاطعة المنارة بمدينة مراكش.

Facebook Comments

يمكنك ايضا ان تقرأ

ذكريات الكالتشيو..الحلقة18. ماركو تارديلي : “والدتي من جعلتني بطل العالم “

  ” ذات يوم عاد الطفل الصغير توماس