علاء كعيد حسب
تعرف جماعتي تمزوزت و سيدي عبد الله غياث، وفق مصادر متطابقة، انتشارا كبيرا لمستودعات عشوائية لصنع و بيع الطوب الاسمنتي، ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول الدور الرقابي للسلطات في هذه الكارثة.
الوضع المذكور بقيادة سيدي عبد الله غياث، يستدعي، وفق ذات المصادر، من عامل إقليم الحوز إيفاد لجنة للتحقيق حول الوضعية القانونية لمستودعات صنع و بيع الطوب الاسمنتي بالجماعتين، بالنظر للتهديدات الخطيرة التي تشكلها للوضع البيئي بالمنطقة.