علاء كعيد حسب
يتساءل العديد من الفاعلين السياسيين و الجمعويين بجماعة تمصلوحت عن السبب الكامن وراء عدم إستفادة دوار “العطاونة” من اتفاقية إعادة الهيكلة التي استفادت منها العديد من الدواوير الأخرى بالجماعة، ما يعتره كثيرون إقصاءً حقيقيا لمجموعة كبيرة من سكان الجماعة.
وضعية دوار “العطاونة” تستدعي من جميع المسؤولين، سواءً بجماعة تمصلوحت أو إقليم الحوز، العمل من أجل إلزام وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة على إدماج هذا الدوار في اتفاقية إعادة الهيكلة، ضمان لتنميتها و تسهيل عيش ساكنته.