أسفرت نتائج الحركة الانتقالية لوزارة الداخلية،التي جرت مؤخرا، عن نتائج منصفة لبعض رجال ونساء السلطة الذين جسدوا عن حق وحقيقة المفهوم الجديد للسلطة، وادارة القرب من المواطن، بعدما ابانوا البلاء الحسن في تنزيل البروتوكول الصحي الوطني الوقائي، القاضي باحتواء الفيروس التاجي المستجد كوفيد 19ومشتقاته. وانصاف منها لهذه الفئة من رجال ونساء السلطة، قررت وزارة لفتيت في إطار الحركة الإنتقالية التي أعلنت عنها يوم أمس الثلاثاء 16 غشت الجاري، ترقية القائدة بلصيق حورية إلى رتبة باشا، بمدينة أصيلة بعدما كانت تشغل رئيسة لاحدى الملحقات الإدارية بمدينة آسفي.