باسم كافة أفراد عائلة إدوعزيز، يسعدني أن أتقدم بجزيل الشكر والامتنان وخالص الثناء والتقدير إلى كل من قدم تعازيه ومواساته في وفاة المشمول بعفو الله والدنا “محمد إدوعزيز”، سواء بالحضور المباشر أو عبر الإتصال الهاتفي والمواقع الالكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي.
نسأل الله تعالى أن يجزي الجميع عنا وافر الجزاء، وألا يريكم أي مكروه في عزيز لكم وأن يمتعكم وكافة أهلكم وذويكم بموفور الصحة والعافية.
ولا يسعنا إلا الرضى بقضاء الله وقدره وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أخوكم حسن إدوعزيز