تـلـقّـيـنــــا ببـالــغ الـحــزن و الأســــى خبــر وفــــاة الـلاعــب مـحـمّــد أبــــرهــــون, و ذلــك بعـد صـــراع مـع المــرض الخبيـــث.
بهـــذا المصـــاب الأليـــم، تتقدم كلامكم بأصـــدق تعازيهـــا و مواساتهـــا لأســـرة و ذوي الفقيـــد، و لـكــــرة الـقـــدم الـوطـنـيـــــة، راجـيــن مــن المـولــى عــزّ و جــلّ أن يسكـنـــه فسيـــح جـنّــاتـــــه و يـــرزق أهـلــــه الصبـــر و السلــوان.
إنا للّه و إنّا اليه راجــعـــــــــون.