يتساءل العديد من المتتبعين عن الوقت الذي ستصبح فيه منطقة إمليل السياحية الشاسعة جماعة ترابية مستقلة بذاتها عن جماعة أسني، خصوصا و أنها تمتلك جميع المقومات لتتحول إلى جماعة.
إمليل الذي تعتبر أبرز معالم السياحة الجبلية على المستوى الوطني بحكم توفرها على جبل توبقال و بحيرة إيفني و حتى خصوصيتها الطبيعية، يستدعي من القائمين على التقسيم الترابي بوزارة الداخلية العمل على التسريع في خلق جماعة إمليل و معها جميع الإدارات التي تجسد الإستقلالية، نظرا لأن ذلك سينعكس إيجابا على المسار التنموي بالمنطقة.