عمر العلاوي رئيس جماعة تزارت
سئمنا..
لم نعد نستطيع لا قراءة أخبار إغتصاب طقل أو طفلة و لا الكتابة حول الموضوع. لم يعد يكفي حتى الدعاء لهم بالمغفرة و الرحمة لأن الله تعالى طبعا لن يعدبهم و هم عدبوا شر عداب.
قد اخالف الكثيرين الذين يدعون إلى تطبيق عقوبة الإعدام في حق هؤلاء المجرمين مغتصبي الأطفال، لاني أعتبر الإعدام رحمة بالمجرم. كما أن إعتماد عقوبة الإعدام هو هروب اجتماعي من تحمل الام الفواجع و تكبيدها لذوي الضحايا.
يجب الحكم على هؤلاء الذءاب بالسجن المؤبد ممنوع من العفو مع الأعمال الشاقة.
فلما أناس طيبين( رجال و نساء و اطفال ) محرومين من المدرسة و الصحة و كل اسباب العيش الكريم بسبب العزلة و غياب الطرق و باقي المرافق عبر ربوع الوطن، و لنسخر هؤلاء المجرمين المحكومين بالأعمال الشاقة لإنجاز هاته المشارع. على الأقل سبقون شهادة حية تنبه المجتمع و تذكره بألم الفعل الجرمي الذي اقدموا عليه ز يساهمون في إنجاز طرق تنقد اقران من اغتصبوه و قتلوه من الأطفال.
رحم الله ملائكة قتلهم اشرار من البشر.