علمت الجريدة أن حزب التجمع الوطني للأحرار يضع نصب أعينه كمال الميموني المنتمي لحزب العدالة و التنمية الذي شغل بشكل مؤقت رئاسة المجلس الجماعي لآيت سيدي داود.
و حسب مصادر متطابقة، تأتي هذه الخطوة من الحزب الذي يرأسه عبد العزيز أخنوش، لإستقطاب الميموني، لهدف واحد هو تدعيم صفوف حزب الحمامة في الانتخابات المقبلة التي يراهن فيها الحزب على إحتلال مراتب متقدمة في الإنتخابات المقبلة على جميع الجماعات الترابية و من بينها جماعة آيت سيدي داود.