أكدت مصادر متطابقة، أن نتائج الفحوصات المخبرية التي اخضعت لها سيدة، في منتصف عقدها الثالث، تنحدر من جماعة آيت سيدي داود جاءت ايجابية، كأول إصابة يتم تسجيلها بالجماعة.
إلى ذلك، تم الاحتفاظ بالمصابة بالعدوى رهن تدابير الحجر الصحي بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش قصد العلاج، فيما تم إخضاع زوجها و أولادها، رهن الحجر المنزلي مع مراقبة دقيقة لتطورات وضعهم الصحي.