يتساءل كثيرون عن الوجهة المقبلة للحسين ديمان رئيس جماعة مولاي إبراهيم سابقا و البرلماني الأسبق، بعدما اتخذ غادر مكرها حزب التقدم و الإشتراكية.
حديث عن إمكانية إلتحاق ديمان بحزب التجمع الوطني للاحرار قابل للتحقيق، خصوصا أن ديمان سيحاول إيجاد حزب قوي يشارك عبره في الإنتخابات المقبلة في سنة 2021، و مما لا شك فيه بحزب الحمامة من الأحزاب القوية على مستوى إقليم الحوز.
كل ما سلف يبقى مجرد تكهنات و أسئلة ليس محرما طرحها، و لعل هذه الفترة، هي الفترة الأنسب لطرح مثل هذه الأسئلة المشروعة..