استنفرت زيارة الملك محمد السادس إلى مدينة الصويرة السلطات المحلية والمجالس المنتخبة، إضافة إلى المصالح الأمنية، التي أخذت كافة الاحتياطات تفاديا لوقوع أخطاء بروتوكولية وأمنية.
ونسبة إلى مصادر متطابقة، فإن عددا من رؤساء الجماعات والمنتخبين وممثلي وزارة الداخلية يتحسسون رؤوسهم منذ إعلان الملك عن زيارته إلى عدد من المشاريع التنموية بمدينة الصويرة ونواحيها، خوفا من الإطاحة بهم بسبب إشكالات ترتبط بتلك المشاريع.