في تدوينة مثيرة أثارت الكثير من الجدل، هاجم عمر حسباني الرئيس السابق لجماعة أغواطيم و الكاتب الإقليمي لحزب الإتحاد الدستوري بالحوز، (هاجم) الأمازيغية، معتبرا الأمازيغ “إنشاء إستعماري إنجيلي”.
و قال حسباني في تدوينته على صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك:
“الامازيغية و الامازيغ انشاء استعماري انجيلي
صهيوني خلق لزرع التفرقة و العنصورية و الفتنة لسكان الشمال الافريقي هم البربر هكذا
عرفهم التاريخ كشعب بربري من الخليج البربري و هو خليح عدن الى المحيط الاطلسي
اوهم الاستعمار و بيادقه بعض المغفلين ان
بربر قدحية وهي ليست ك ذلك اي BERBER والقدحية هي اللتى اطلقها الاغريق على الغرب
باكمله و هي BARBAR وهم كانوا ولا زالوا كذلك
وجعلوا للمغفلين خرقة تحمل صليبا مضعفا
اوهم البلداء انه حرف ( ايز)( ز) (Z) وكانهم زيكوتيات او زيرويات وهدف الاستعمار الانجيلي هو تمسيح البربر والقضاء على القرءان لانهم مسلمون بجعلهم يكتبون
باحرف و هي رسوم فينيقية لم يسبق لامة البربر ان استعملتها حيث اختاروا حروفها بين
ماءة و تلاتين رسما هذا بالنسبة للمسيحيين اما بالنسبة للصهيونية فهدفها خلق بشر اسمه
الامازيغ يعادى و يحارب العرب نيابة عنهم
فى جلساتهم السرية أقترح بعضهم تسمية شلوح CHLEUH الاانهم تذكروا انها كانت تطلق على الالمان لرجولتهم و قدرتهم على الحرب
ويقطنون الجبال مثل ايشلحين ثم ان هناك عنصر chleuh اكثر عنصر البربر تشبتا بالاسلام واكثر عددا من كل البربر مجتمعين سواء
القبائل او الريف او الامازيغ و غيرهم ومن الصعب استغفالهم و الضحك عليهم لجديتهم و
عدم تعاطيهم لما يتعاطى له باقى البربر”.