علاء كعيد حسب
عبر مجموعة من المواطنين عن إستيائهم الكبير من الإكتظاظ الذي بات يعيشه السوق الأسبوعي لآسني كل يوم سبت، محملين المسؤولية للعربات المجرورة و سيارات النقل السري التي تستقدم الركاب من آسني و الجماعات المجاورة.
و شددت ذات المصادر، على ضرورة وضع إستراتيجية واضحة من طرف المسؤولين بآسني، كل من موقعه، من أجل إيجاد حلول دائمة لمشكل الإكتظاظ الذي يعيشه السوق الأسبوعي و ما لذلك من تبعات على سير الحياة بمركز الجماعة.