حرصت مريم بنصالح، صاحبة شركة”سيدي علي”، على جلب قنينة ماء من علامتها التجارية إلى اجتماع في مقر رئاسة الحكومة.
واستغرب المتتبعون للشأن الحكومي على كون منظمي اللقاء لم يتدخلوا لنزع “لوگو” ماركة “سيدي علي”، كما ينص على ذلك قانون الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، تفاديا للدعاية الإعلامية لعلامة تجارية على حساب علامات أخرى، في حين أن قنينات الماء الموضوعة أمام الوزراء (ماركة تجارية أخرى)، نُزع عنها اللوگو!