أدان مكتب جمعية حركة التويزة ابن جرير ومركز الاستماع وئام للنساء ضحايا العنف، محاولة هتك عرض القاصر خولة بجماعة بوشان بإقليم الرحامنة، من طرف المشتبه به المدعو ياسين من جماعة أيت حمو بالرحامنة، معبران عن قلق بالغ و تأثر شديد لهذا الحادث المأساوي الذي هز الراي العام الوطني، بعد نشر فيديو يوثق لهذه الجريمة النكراء ،على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحا أن ما وقع يؤكد استمرار تنامي ظاهرة العنف ضد النساء والفتيات، الأمر يفرض بقوة تفعيل مقتضيات قانون مناهضة العنف ضد النساء، مع تشديد العقوبات في مثل هذه الجرائم ضد البنات،حتى لا تتكرر مثل هذه الاحداث المأساوية، مضيفين أنه وبالموازاة مع ذلك فإن مسؤولية مؤسسات التنشئة الاجتماعية قائمة من أجل العمل على التربية على قيم المساواة بين الرجال والنساء، والتربية على حقوق المواطنة وحقوق الانسان، من أجل جيل متشبع بقيم الاختلاف والمساواة، مما يضمن حماية حقوق النساء والفتيات .
وعبرا عن تضامنهما المطلق مع القاصر خولة في هذه المحنة ومع اسرتها،كما عبرا عن تحية لرجال الدرك الملكي والأمن الوطني والسلطات العمومية على التحرك السريع من أجل إيقاف المتهم، مع متبابعة لكل اطوار هذا الملف في مختلف مراحل التقاضي الى حين ترتيب الجزاء في حق كل من تبث تورطه في هذه الجريمة، والمتابعة النفسية والطبية للفتاة ضحية هذا الفعل الاجرامي من أجل تجاوزها لهذه المحنة.
وأوضحا أن ما وقع يؤكد استمرار تنامي ظاهرة العنف ضد النساء والفتيات، الأمر يفرض بقوة تفعيل مقتضيات قانون مناهضة العنف ضد النساء، مع تشديد العقوبات في مثل هذه الجرائم ضد البنات،حتى لا تتكرر مثل هذه الاحداث المأساوية، مضيفين أنه وبالموازاة مع ذلك فإن مسؤولية مؤسسات التنشئة الاجتماعية قائمة من أجل العمل على التربية على قيم المساواة بين الرجال والنساء، والتربية على حقوق المواطنة وحقوق الانسان، من أجل جيل متشبع بقيم الاختلاف والمساواة، مما يضمن حماية حقوق النساء والفتيات .
وعبرا عن تضامنهما المطلق مع القاصر خولة في هذه المحنة ومع اسرتها،كما عبرا عن تحية لرجال الدرك الملكي والأمن الوطني والسلطات العمومية على التحرك السريع من أجل إيقاف المتهم، مع متبابعة لكل اطوار هذا الملف في مختلف مراحل التقاضي الى حين ترتيب الجزاء في حق كل من تبث تورطه في هذه الجريمة، والمتابعة النفسية والطبية للفتاة ضحية هذا الفعل الاجرامي من أجل تجاوزها لهذه المحنة.