هؤلاء أسماء المسؤولين الذين تم إعفائهم من طرف الملك

إعفاء المسؤولين الفاسدين خطوة جادة في مسيرة الإصلاح..
ولكن الإعفاء وحده لا يكفي،، فهناك مسؤولون راكموا ثروات هائلة بالملايير، من الرشاوى والسرقات واستغلال المنصب والنفوذ، وتفويت الصفقات، ومنح الرخص ، وما إلى ذلك.
فهؤلاء يجب محاسبتهم، والبحث عن مصادر تلك الثروات الخيالية التي يملكونها.
إن بعض المسؤولين يعيشون حياة بذخ خيالية، في الوقت الذي لا يسمح لهم راتبهم بمثلها، ولم يرثوا ثروات ولا عقارات،، ومع ذلك تجد الواحد منهم يصرف حوالي عشرة ملايين في الشهر في نفقات تدريس أبنائه وسفرياتهم وسياراتهم ،، وغير ذلك مما يستحيل أن يكون راتبه قادرا عليه..
كل هذا ورصيدهم البنكي يزداد انتفاخا يوما عن يوم ؟
فمن أين لهم كل هذا ؟