احتلت جهة مراكش آسفي المرتبة الأخيرة وطنيا، من حيث متوسط سنوات التمدرس عند الاطفال، حيث اعتبرت الجهة الأكثر لا مساواة من حيث التفاوتات الاقليمية، و أرجأ المجلس الأعلى للتربية و التكوين و البحث العلمي سبب هذه المراتب المتأخرة الى كون المغرب لم يوسع بما فيه الكفاية التعليم الثانوي التأهيلي و العالي، كما أوصى المجلس أن المغرب يتعين عليه بذل المزيد من الجهود للحد من اللامساواة في التعليم.
وقد كشف تقرير عالمي أن المملكة المغربية تحتل مراكز متأخرة من حيث متوسط سنوات التمدرس عند الأطفال، حيث احتلت المرتبة 136 ضمن 170 بلد، مسجلة متوسط سن التمدرس بلغ 5 سنوات و 6 أشهر.