يعيش شور قصر الباهية على حفة الانهيار. ويبدو أن انهياره هي مسألة وقت لا غير، بعدما عمد المسؤولون الى ترميم سور الجهة المقابلة لحي الملاح، وترك السور الخلفي لحاله يعيش التهميش والاندثار يوما بعد يوم.
وحذر العديد من المواطنين القاطنين بجانب سور قصر الباهية ، من انهياره في لحظة، وقد يتسبب في خسائر بشرية ، خصوصا وان هناك طريقا رئيسية تربط بين المدينة القديمة وباب غمات. وطالبوا بالتدخل العاجل وترميم السور تفاديا لأي كارثة قد تقع في اي لحظة.