مجلة بلاي بوي الاباحية، تعود إلى مراكش بعد الفضيحة التي ارتكبتها العام الماضي في حق الحمراء، وذلك بعدما عمدت الى تصوير نساء شبه عاريات من سطح احد المنازل بالمدينة العتيقة.
وعادت مجلة بلاي بوي هذه المرة مع الموديل الجريئة اماندا سيرني لتصور مجموعة من الاعلانات الترويجية لها بمجموعة من فضاءات مراكش، من بينها فندق مصنف بمراكش.
وقد نشرت السوبر موديل اماندا مجموعة من الصور لها بمراكش، اخرها صورة نشرتها بصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل، وهي ترتدي “مايو” من قطعتين فوق صينية نحاسية، وذلك في مشهد اثار اعجاب الآلاف، وسخط الكثيرين من المواطنين المغاربة، الذين اعتبروا ان مثل هاته الصورة اهانة للصناعة التقليدية المغربية.