أكد الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية مصطفى فارس، اليوم الخميس، أنه بتعيين أعضاء المجلس، يكون المغرب قد طبق مبدأ فصل السلط في أسمى صوره.
وقال فارس في تصريح للصحافة، عقب مراسم تعيين أعضاء المجلس من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بالقصر الملكي بالدار البيضاء، إنه “يوم تاريخي بالنسبة للمملكة المغربية، فبفضل السياسة الحكيمة لجلالة الملك، يكون المغرب قد طبق اليوم مبدأ فصل السلط في أسمى صوره”.
ودعا فارس، مكونات هذه السلطة، قاضيات وقضاة ومحامين وجميع مساعدي القضاء ووزارة العدل إلى “العمل سويا من أجل إرساء سلطة قضائية قوية مستقلة نزيهة وكفؤة”.
ويأتي تنصيب جلالة الملك، لهذه المؤسسة الدستورية طبقا لأحكام الدستور، والقانون التنظيمي المتعلق بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، حيث تم تعزيز مكانة القضاء في البناء المؤسسي الوطني والارتقاء بالسلطة القضائية إلى سلطة قائمة الذات، مستقلة عن السلطتين التشريعية والتنفيذية.
تعليق واحد
استاد ضحية
مايجب فصله من السلطة والقانون المغربي هوفتوة املاءات الحقوق المسيحية لانها ثقافة استعماريةلبث الفثنة والتسيب المفرط والحرية المطلقة وما اصبح عليهلاى الشارع من عنف لقاصرين تحميهم الفتوى بالتسريح كاما اعتقل للرجوع كاللعب للعنف والسيرقات والتهديد عن طريق استهلاك المخدات للعربدة لقاصرين حملة السيوف لنهب البالغين المسالمين والمحكمة الموقرة تسرحم من دون عقوبة ولا تربية بالعصى ولاغرامة فورية ولا محاسبة ولامتابعة اوليائهم ويبقى العدل والامن عبارة على ديكور
استاد ضحية
لمحاربة الجريمة والعنف وتخفيف الاكتضاض باالسجون وجب تطبيق الامن بقوة القانون وتنقيل معتقلي المدينة الى اخرى والعكس ومنع الالكترونيات بالسجون ومنع قِوادة إدخال الزوجة او الصديقة مع المعتقل لانه حرام في الشرع وتلقين التربية الاسلامية السليمة والصلاة والتربية الوطنية وحسن السلوك وتطبيق الاعمال الشاقة للعنفيين والسراق في حالة العود وتنقيل المعتقلين المجرمين الى السجون الجنوبية وتنفيد الاعدام للقتلة والارهاب بالشرع والقانون الى المفتي لان الحبس هو ان يُحبس المعتقل عن جميع حرياته التي لم يحترمها وسترون النتيجة بسرعة