في غياب اي تأكيد رسمي ، أفادت اخبار مسربة من مصدر عليم ، أن حكومة العثماني بدأت تلوح ملامحها يوما بعد يوم، فقد أسرت ذات المصادر أن محمد أوجار سفير المغرب بالمفوضية العليا لحقوق الانسان بجنيف ووزير حقوق الانسان سابقا ومدير جريدة الشروق ، آسندت اليه حقيبة وزارة العدل والحريات مكان مصطفى الرميد. فيما أسندت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي وتموين الاطر لمحمد حصاد وزير الداخلية السابق في حكومة بن كيران.
كما كشفت المصادر أن عزيز أخنوش أسندت اليه حقيبة وزارة الفلاحة والصيد البحري .