الاحزاب المتحالفة مع اخنوش بالاضافةالى حزب البام تعتزم الدعوة الى انعقاد دورة لمجلس النواب في الاسبوع المقبل قصد انتخاب رءيس المجلس والمكتب المسير رغم انف بنكيران .مما يعني ان منصب رئيس المجلس اصبح في مهب الريح وطار من يد البيجيدي في شخص العثماني الذي وعده بنكيران بثالث منصب بروتوكولي في البلاد. وبذلك الايستحق اخنوش رجل السنة.