لاحظ المتتبعون لفعاليات مؤتمر الأطراف (كوب 22)، المنعقدة بمراكش، غياب قادة شمال المغربي العربي ، الجزائر، تونس موريتانيا، ليبيا و تونس.
واكتفت مشاركة بعض هذه الدول بممثلين عن رئاسة بلادهم، مما يطرح سؤال المغرب العربي الكبير إلى أين؟
للإشارة فقد حضر القمة كبار قادة العالم من افريقيا وأوربا وأمريكا اللاتينية،الى المشرق العربي وآسيا .
وتمت ملاحظة اخرى ، حينما رفض الأمين العام للأمم المتحدة السلام على بعض الرؤساء الدول، لاسباب سياسية، مثل علي بانغو، رئيس جمهورية الغابون، ورئيس جمهورية السودان ، حسن البشير .