أكد الشرقي الضريس، الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية ان الاعتداءات التي شهدها المغرب مؤخرا تدخل في خانة التطرف، مشيرا غلى واقعة شيماء بالحي الجامعي مكناس، والاعتداءات التي عرفتها مدينة مراكش مؤخرا.
وقال الضريس، خلال إجابته عن الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، أن الدولة لا تفرق بين الإرهاب مهما كانت منطلقات مرجعيته.
وأضاف أن الداخلية لن تتسامح مع أي خطاب ينشر الحقد والكراهية بين المواطنين، أو مع من ينصب نفسه مكان الدولة في تطبيق القوانين بغض النظر عن مرجعيته الفكرية أو الدينية.
كلامكم / مراكش الاخبارية