أفادت صحيفة “المساء”، أن نيابة التعليم بالقنيطرة اهتزت على وقع فضيحة من العيار الثقيل أبطالها رجال تعليم ظلوا يستخلصون أجورهم الشهرية من خزينة الدولة، رغم أنهم موجودون منذ سنين طويلة خارج المغرب، لكن تم التستر عليهم بسبب ضغوطات نقابية.
وكشفت مصادر للصحيفة، أن المسؤول الجديد عن قطاع التعليم بإقليم القنيطرة وضع يده على ملفات فساد وصفت بالحارقة، حظيت في العهود السابقة بحماية خاصة، وبقيت مسكوتا عنها دون أن يتجرأ المسؤولون السابقون على النبش فيها، بينها ملف الموظفين الأشباح وظاهرة الشواهد الطبية المشكوك في صحتها بسبب ارتباطات المتورطين فيها بمسؤولين نافذين.
تعليق واحد
باك صاحبي
مجموعة من الاساتذة والاستاذات انتقلوا الى التدريس باوربا عن طريق باك صاحبي منذ سنين وانهوا المهمة ولم يلتحقوا بالمدرسة العمومية ومازالوا يستفيذون من الاجرة لانهم من عائلة باك صاحبي ترى من يتستر عنهم وعنهن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟